مصر التي في خاطري
متبعش فيا وتشتري
وان جيت في يوم وعاتبتها
متجبش ليا العسكري
وان مره افضفض في الكلام
راح يطبخوا ميت اتهام
وبسرعه هتحال قوام
علي الظالم ابن المفتري
مصر التارخ مصر الامان
من حبها صار ابنها اكبر مدان
فيها العقول اتكبلت
وجاهلها اكبر عبقري
يام البلاد بين العباد
اصبحت اكره منظري
فيكي اللصوص حفظوا الطقوس
وانتي يا دوب بتاشري
والمعتدين المجرمين
دخلوا رحابك امنين
تستقبليهم بالقبل
وفي وشي ليه بتكشري
مين اللي شوه منظرك
ولحد امتي هتصبري
وهتقدري
تبقي اللي في خاطري